
وأضافت: لكن حتى تخرج تلك الروائع للنور لابد من تكاتف عناصر أخرى ولست الطرف الوحيد لأن هناك شركات إنتاج أخرى لها الحق فى هذه الأغانى ويجب أن يحدث نوع من التنسيق بين من يتولى إخراج ألبوم كهذا.
وأشارت الى أن هذه الأعمال القديمة تمثل تاريخها الفنى الطويل، مؤكدة أن تقديم الأعمال التى نجحت مع الناس ومازالوا يتذكرونها حتى الآن- بالتطور الحديث الموجود الآن فى عالم الموسيقى شىء يسعدها.
يذكر أن سميرة سعيد ما زالت تعمل على ألبومها القادم الجديد ولم تنته منه بعد.