
وأشارت إلهام الى أن مرورها بالمحنة والظروف الصعبة الاخيرة كان بمثابة إستفتاء على حب واحترام الناس لها التى تبادلهم نفس الشعور وتريد إسعادهم دوما من خلال اعمال فنية هادفة ومحترمة ترضيهم وتقدم لهم المتعه المفيدة وتؤثر فيهم خاصة والجمهور على حسب كلامها كان يساندها سواء فى مصر أوالعالم العربي من خلال استقبالها لرسائل وتليفونات عديدة حتى من الجاليات العربية بالخارج مفادها "نحن معك".
ومكمن سعادتى لم يكن لأن الناس معى ولكن مع الفن المصرى من خلالى لأنهم لم يتحملوا أى هجوم على السينما المصرية ،وهذا يدل على قدر أهمية مصر والسينما المصرية بالنسبة للعالم ولذلك أكون سعيدة جدا عند تمثيلي لمصر من خلال المهرجانات الدولية خاصة وعندما أحصل على جائزة أو تكريم ويتم النداء على اسم مصر.
وتابعت قائلة: بحب بلدى جدا وأشعر بالفخر والعزة وأن ربنا جاب لى حقى جدا.