
وقالت بشرى: أعتبر نفسي أمثل جيل الشباب في لجنة التحكيم، وتعتبر هذه هي المرة الثالثة لي كعضوة لجنة تحكيم بعد مهرجان الإسكندرية السينمائي ومهرجان القاهرة السينمائي، ومشاركتي الثالثة في هذا المهرجان هي الأقرب لقلبي لأن سينما الموبايل هي الأصدق بسبب عدم وجود إمكانيات الأفلام السينمائية فيها، فهى بسيطة وصادقة، كما أنها تتكلم عن مستقبل صناعة السينما في العالم أجمع.
وأضافت: "إن الذى يراعيه عضو لجنة تحكيم سينما الموبايل هو أن الأفلام المقدمة ذات إمكانيات تقنية قليلة، وأن عددًا من المتقدين ذوو خبرة قليلة في مجال صناعة الأفلام".