ايجى ميديا

الأثنين , 25 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

فيديو.. دبلوماسية فرنسية تصفع جندياً إسرائيلياً على وجهه

-  
المشهد - خاص

صفعت دبلوماسية فرنسية تعمل في القنصلية الفرنسية في القدس جنديًا اسرائيليًا على وجهه، بعدما اعترض الجنود الإسرائيليون قافلة كانت تنقل خيماً لمساعدة البدو الفلسطينيين الذين هدم الجيش الإسرائيلي قريتهم مكحول في غور الأردن .

وأعلن مصدر دبلوماسي إسرائيلي، الجمعة، اختصار مدة مهمة دبلوماسية فرنسية تعمل في القنصلية الفرنسية في القدس، إثر حادث مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية، وذلك بالاتفاق بين الحكومتين.

وقال مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الدبلوماسية الفرنسية، ماريون فسنو-كاستان، "ستعود إلى بلادها". ولم يحدد موعداً، لكنه قال إن الطرفين اتفقا على تسوية المسألة بعيداً عن الإعلام.

وكانت فسنو-كاستان في عداد مجموعة من الدبلوماسيين الأوروبيين رافقت في 20 سبتمبر قافلة كانت تنقل خيماً لمساعدة البدو الفلسطينيين الذين هدم الجيش الإسرائيلي قريتهم مكحول في غور الأردن .

واعترض الجنود الإسرائيليون القافلة وصادروا الخيم، وألقوا على الأرض بالدبلوماسية الفرنسية بعد أن سحبوها من الشاحنة. وظهرت الدبلوماسية في صور عن الحادث بثت على الإنترنت، وهي تضرب عنصراً إسرائيلياً من حرس الحدود يعتمر خوذة.

واحتجت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي على مصادرة المساعدة، فيما وصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية الدبلوماسيين المتورطين في الحادث بأنهم "استفزازيون".

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها بحثت مع السلطات الإسرائيلية عن حل يحافظ على "العلاقة الثنائية والوضع الشخصي" لهذه الموظفة الدبلوماسية.

ودمر الجيش الإسرائيلي في 16 سبتمبر كل المنشآت المقامة في مكحول ومنع المنظمات الإنسانية من إيصال الخيم إلى السكان، بناء على قرار من المحكمة الإسرائيلية العليا برد التماس للسكان.

لكن المحكمة الإسرائيلية العليا منعت مؤقتاً في 24 سبتمبر الجيش من نقل السكان ومتابعة عمليات الهدم، وأمهلته حتى 8 أكتوبر ليؤكد أن "ضرورات عسكرية ملحة قد حتمتها".

وأعلن الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، في 12 سبتمبر أنه سيتوجه للمرة الأولى منذ انتخابه في مايو 2012 إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية في 18 و19 نوفمبر المقبل.

التعليقات