ايجى ميديا

الأحد , 18 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

أسرار أول لقاء بين أم كلثوم وجمال عبدالناصر

-  
القاهرة – كرم فصاد

سطرت أم كلثوم مقالًا صحفيًا، في مجلة "الهلال" بشهر أكتوبر عام 1971، بعنوان "كيف عرفت عبدالناصر؟"، وروت فيه لحظات اللقاء الأولى بمناسبة مرور الذكرى الأولى لوفاة الزعيم.

قالت كوكب الشرق أن أول لقاء كان عام 1948، وتحديدًا وقت "مأساة فلسطين"، بحسب وصفها: "كنت أتتبع أنباء إخوتي وأبنائي أبطال الفالوجا يومًا بيوم، وبعد عودتهم استقبلتهم بدموع المصرية الفخورة بأبناء مصر، وجلست بينهم وأنا أشعر أنهم أسرتي، صميم أسرتي، إخوتي وأبنائي، وهناك قدم لي المرحوم القائد السيد طه ضباطه وجنوده، وحدثني عن أصحاب البطولات الكبيرة منهم، وكان في مقدمة أصحاب هذه البطولات جمال عبدالناصر، الضابط الشاب".

صافحت ثومة الضابط الشاب وأحست في عينيه إخلاصًا وطنيًا لا حدود له، ولم تكن تعلم وقتها أنه سيلعب دورًا هائلًا في تاريخ مصر بعد أربع سنوات فقط من هذا اللقاء.

ثم جاء اللقاء الثاني وفي يوم قالت عنه "كان يومًا أجمل من الأحلام"؛ حيث أعلن وقتها أنور السادات بيان ثورة 23 يوليو 1952.

تحدثت أم كلثوم عن أغانيها للزعيم الراحل وللثورة بقولها: "هناك أنشودتان من بين كل الأناشيد التي غنيتها للثورة أحسست بانفعال أعمق كلما ذكرتهما، إحداهما "يا جمال يا مثال الوطنية" التي غنيتها له بعد حادث منشية البكري بالإسكندرية، والثانية أغنية "قم" التي قدمتها عقب نكسة1967".

التعليقات