
وانضمت مادونا إلى قافلة الفنانين الذين عبّروا عن اعتراضهم على الضربة العسكرية التي تسعى الولايات المتحدة لشنها على سوريا ، بحيث اعلنت رفضها ومعارضتها لهذا التحرك و التدخل الأميركي.
وعلى الرغم من ان مادونا هي من اكبر الداعمين والمؤيدين للرئيس الاميركي باراك اوباما، الا انها رفضت هذه الخطوة وطالبت بعدم التدخل عسكرياً في سوريا قائلةً :" على أمريكا أن تبقى بعيدة عن سوريا".