
وأضاف الرداد أن أفلام العيد واجهت سوء حظ كبيرا، خاصة أنه قبل أن يمضي أسبوع واحد على طرحها بدور العرض، تطورت الأحداث بشكل سريع وجرى فرض حالة الطوارئ وحظر التجوال على أغلب مدن البلاد.
وأشار إلى أن تخفيف الحظر ليبدأ من الساعة الحادية عشرة مساء ربما يفتح الباب مجددا أمام تحقيق تلك الأفلام المزيد من الإيرادات، حيث ستكون هناك فرصة لحفلة السادسة مساء، ويمكن أن تجذب الأسر والشباب الباحثين عن الترفيه قبل بدء العام الدراسي.
من ناحية أخرى، يقوم الرداد حاليا بقراءة سيناريو فيلم جديد سوف يقوم بالتجهيز له خلال الأيام القليلة المقبلة، وهو تأليف محمد عبد المعطي، وليم يتم الاستقرار على اسم الفيلم أو مخرجه.