ايجى ميديا

الجمعة , 1 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

من دلوقتى

-  
نشر: 3/9/2013 5:23 ص – تحديث 3/9/2013 9:25 ص

انتهت المباراة الرابعة لناديى الأهلى والزمالك فى دورى أبطال إفريقيا، حقق الفريقان المراد وهو الأهم الثلاث نقاط. وكنت أتمنى الفوز فقط بعيدا عن الأداء فى هذا التوقيت الحرج لكلا الفريقين، بعد أن وضعا نفسيهما فى هذا الموقف الصعب، ولكن وللحقيقة أدى الفريقان بشكل أكثر من رائع بمنتهى الجدية، وإن كان الفريق الأبيض كان موقفه أكثر صعوبة بعد ضياع النقاط تلو الأخرى فى الأسابيع السابقة، وإن كان أيضا هناك لغز محير جدا بعد الفوز وتصريحات المدربين بأن الأداء الخططى وتنفيذ اللاعبين كان فى منتهى الجدية، واللغز هو أنه لم نسمع عن الحجج الواهية بنقص فى اللاعبين أو نقص المباريات أو المباراة أقيمت فى عز الحر. بعد الفوز والأداء الحديث تغير لأن الأهلى فاز والزمالك فاز والكل يتقبل التهانى. وكما تقبلان المديح عليكما أن تقبلا النقد. على العموم مليون مبروك للأهلى الخروج من المأزق وأيضا للزمالك الفوز الأول منذ ٢٠٠٨ فى دورى المجموعات، ولكن وللأسف الخطر قادم قادم إذا لم نحسن الاستعداد لمباراة من أخطر ما يمكن إذا لم تحسن الدولة والأمن التعامل معها من الآن بشكل قوى وحازم وصارم من كلا الجمهورين. أنا لا أقصد إهانة أو ضرب أحد، ولكن لا بد أن يكون هناك ملعب يتسع التكدس الجماهيرى نظرا لحساسية اللقاء بين الفريق الأحمر والأبيض، علينا أن لا نغفل كارثة ملعب المصرى ونضعها فى الحسبان وفى العقل ولا بد نتعلم من أخطائنا والاستفادة تكون على أقصى درجة حتى لا تصاب المحروسة أو أولادها بمكروه بإذن الله. علينا أن لا نغفل أن الكارثة القديمة أصبح لها مليون متهم. فى السابق كانت التهم كلها على البعض من رجال الحزب الوطنى وللحقيقة كانوا كبش فداء لعملية قذرة راح ضحيتها شباب ليس لهم أى ذنب سياسى، وفى التوقيت الحالى انتقلت التهم على الإخوان المسلمين، وإلى وقتنا هذا لا نعلم أين الحقيقة التى لا يعلمها إلا الله. أنا أحذر من الآن من ضغط المباراة، من الإعلام الذى من الممكن أن يشعل الجماهير للفريقين، من أن يكون هناك بعض المندثين بين الجماهير لإشعال فتيل الفتنة. أتمنى أن يأخذ الأمن المصرى حذره من الآن حتى لا نعود إلى نقطة الصفر التى لا نتمناها

التعليقات