وَاقِف على باب وِداع
واللحظة -فعلاً- حزينة
ع البُعد.. شايف شِراع
ماشايِفْش تحتُه سَفينة!!
يختتم الشاعر الكبير الخال عبد الرحمن الأبنودى مربعاته الرائعة بعد عام من الإشراق اليومى على مصر من خلال جريدة «التحرير».
الخال قرر ختام المربعات لكنها محفورة فى وجدان الشعب المصرى كله فستظل قراءتها واستعادتها كما كانت على مدى ثلاثمئة وخمسة وستين يوما سندا ودعما ونورا ومرشدا وأملا وتأملا وبهجة وشجنا وموالا للعصارى، وموشحا للفجر وأغنية للضمير ورؤيا ورؤية ومددا.
ننتظر روائع الخال الجديدة..
ونعد قارئ «التحرير» المتميز المتفرد بأن الخال وأعمامنا من قامات مصر المرموقة دائما معنا.