
وأضاف: إجمالا الفيلم الأجنبى ليس له علاقة بالفيلم المصرى لا من قريب أو من بعيد فهم شرائح مختلفة فهناك من يتابع فقط الأفلام الأجنبية من الجماهير وهناك أيضًا من يتابع الأفلام المصرية فقط وهناك من يتابع الاثنين معًا، ولذلك فأنا لا أعتقد أن منع عرض الفيلم الأمريكى سيصب في النهاية في صالح الفيلم المصرى.
وأشار إلى أن كل ما يسوقه موزعو الأفلام المصرية من أسباب متعلقة بدور الفيلم الأجنبى فى خسائر الفيلم المصرى مجرد حجج فالناس العاملة فى الصناعة تعرف أن الانقسام الموجود بين الشركتين الكبار للتوزيع هو سبب المشكلات كلها.