
وقال إن الشيخ الدكتور أحمد الطيب واجه بشجاعة مخططاً لجر مصر بعيدا عن الإسلام الوسطي المعتدل الذي تعتبر مؤسسة الأزهر حارساً له، وتصدى لجماعة لم تقدم لنا سوى الخراب ومحاولات إشاعة الفرقة والانقسام بين الناس.
وحذر الرئيس التركي أردوغان من ثورة شعبية تطيح به قريباً، بعد أن انكشف الغطاء السياسي والديني عنه، وتحول إلى مدافع شرس عن الإخوان، لإحساسه بأن سقوطهم يعني بالتأكيد سقوطه هو وحزبه وجماعته.