
وقال عبدالمغني : الأزمة الحقيقية أن الأزهر غاب دوره الفعال في المجتمع خلال السنوات الأخيرة واستغلت الجماعات المتطرفة الفرصة وصنعت إعلامًا خاصًا بها واحتلت المساجد والساحات ودور العبادة لتغييب الآلاف وتحويلهم إلى أدوات في أيدي هؤلاء القيادات الإرهابية.
وأضاف: الحل الآن أن يستعيد الأزهر دوره ويتم تطهير المساجد من دعاة الفتنة والتطرف لتستعيد مصر وسطيتها ونستعيد آلاف الشباب المغيبين .