
وكان من أهم هذه الاقتراحات مقاطعة النسخة المسربة وشراء النسخة الأصلية تدعيمًا منهم لنجمهم المفضل، فيما قام عدد آخر من جمهوره بدعوة عمرو دياب لفسخ عقده مع روتانا التي اتهموها بالتقصير في الحفاظ على الألبوم، وطلبوا منه أن ينتج البوماته لنفسه ابتداءً من الألبوم المقبل.
كانت بعض أغانى البوم عمرو الدياب الجديد قد تم تسريبها منذ ايام قبل الموعد الرسمى لطرح الألبوم مما ينذر بتحقيق خسائر كبيرة.