ايجى ميديا

الخميس , 16 أكتوبر 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

العروض الخاصة للأفلام..الرداد وحورية دخلا السينما في سيارة مكشوفة..و"أديب" جعل نجوم "يعقوبيان" يسيرون على سجادة حمراء

-  
العروض الخاصة للأفلام..الرداد
العروض الخاصة للأفلام..الردادأعاد مشهد دخول الفنان الشاب حسن الرداد والفنانة حورية فرغلي في سيارة مكشوفة إلى دار السينما التي أقيم بها العرض الخاص لفيلمهما الجديد "نظرية عمتي" للذاكرة بعض "التقليعات" والوسائل المبتكرة للدعاية التي يلجأ إليها أحياناً منتجو السينما.

ومن أشهر تلك التقليعات المفاجأة التي أدهش بها المخرج الراحل يوسف شاهين جمهوره، حين أقنع الفنانة المصرية الفرنسية الراحلة داليدا بأن تجوب شوارع وسط البلد في سيارة من طراز قديم للدعاية لفيلمهما "اليوم السادس" الذي شاركها بطولته الفنان المعتزل محسن محيي الدين.

ومن تلك الوسائل المبتكرة أيضاً فكرة السجادة الحمراء التي يسير عليها النجوم، وابتدعها الإعلامي عماد الدين أديب في العرض الخاص لفيلم "عمارة يعقوبيان"، أسوة بما يجري في مهرجان "كان".

ومن ناحية أخرى، وبسبب الظروف السياسية وتراجع الانتاج السينمائي ، اضطرت بعض شركات الانتاج لإلغاء العروض الخاصة لأفلامها.

ويقول المخرج خالد يوسف أن الغاء العرض الخاص للفيلم يفقده جانبا مهما من الدعاية في الفضائيات والصحف والمجلات، في المقابل يساهم العرض الخاص في أن يتعرف النجوم الى رأي النقاد والإعلاميين مباشرة.

فيما يرى الفنان حسن الرداد أن الشركة المنتجة هي المسؤولة عن فشل العروض الخاصة أو إنجاحها، لافتاً إلى أنه لا يمكن إلغاء العرض الخاص، لأن النقاد يجب أن يشاهدوا الفيلم مع أبطاله ليستفيد هؤلاء من رؤيتهم النقدية بما ينعكس عليهم لاحقا.

من ناحيته، يرى المخرج سامح عبد العزيز أن العرض الخاص ليس ضرورة، إنما هو صورة من صور احتفال أبطال الفيلم بنجاحهم مع الجمهور والنقاد، مشيراً إلى أنه رغم إخراجه لستة أفلام، إلا أنه لم ينظم لها أية عروض خاصة ما عدا فيلمه "كباريه"، لأن شركات الإنتاج الأخرى لم تتحمس لذلك، بسبب المشاكل والأزمات التي تحدث في العروض نتيجة حضور عدد من النقاد والصحفيين والجمهور يفوق العدد المسموح به، بالإضافة إلى صانعي الفيلم وذويهم، مما يسبب ازدحاما كبيرا.

أما الفنانة حورية فرغلي فتؤكد على أهمية العرض الخاص للفيلم كنوع من الدعاية له، من خلال النشرات الفنية التلفزيونية والصحف والمجلات المتخصصة، وتنبه إلى ضرورة أن تقتصر العروض على الصحفيين فقط وعدم السماح للجمهور بحضورها، لأن تدافعه يؤدي إلى المشاكل، كما حدث في عروض خاصة كثيرة.
التعليقات