
وبذلك تكون اول فنانة عربية سورية تزور فلسطين منذ احتلالها منذ عام 1967 وفي لافتة وفاء وتلاحم مع القضية الفلسطينية وشعبها الثائر حرصت علي ارتداء الزي الفلسطيني التقليدي اثناء غنائها وظهورها علي خشبة المسرح مما زاد من تلاحم الجمهور الفلسطيني معها ومع غنائها الذي بعث الهمم واجج المشاعر والهب الشعور بالوطنية والعروبة والذود عن الوطن وترابه الغالي.
ولم يفوتها ان تستغل هذه المناسبة كي تزور ضريح المنضال الراحل ياسر عرفات (ابو عمار) وتضع اكليلا من الزهور علي قبره اعترافا بدوره الرائد في تبني القضية الفلسطينية والدفاع عن حق شعبها المسلوب.


