
فقد رأى البعض أن من السهل على عساف الآن، وبعد انتقاله إلى الضفة الغربية، التنقل داخل الأراضي الفلسطينية والدول العربية لإقامة الحفلات، والمشاركة في التجمعات الشبابية.
غير أن آخرين وجدوا في هذه الخطوة إنكارا من عساف لقطاع غزة الذي تربى فيه، ونسيانه جميع من دعموه في القطاع ووقفوا إلى صفه قبل أن يصبح نجما مشهورا في العالم العربي