ايجى ميديا

الأثنين , 19 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

في الحلقة الأخيرة من "الداعية"..تتعدد النهايات ..والبداية واحدة!

-  
في الحلقة الأخيرة
في الحلقة الأخيرةعلى الرغم من أن تصوير مشهد النهاية بمسلسل "الداعية"، تم قبل ثورة 30 يونيو بفترة ليست قليلة، وتظهر فيه الفنانة بسمة خلال عزفها على آلة كمان داخل دار الأوبرا المصرية عاكساً صورة لواقع مصر بدرجة كبيرة، بعدما وضع نهايتين وجعل الجمهور يقوم بالاختيار بينهما ما يراه مناسباً.

النهاية الأولى التي وضعها مدحت العدل هي اغتيال يوسف الداعية الشاب خلال مشاهدته عزف نسمة حبيبته عازفة الكمان، حيث يدخل الرجل الذي كان يعمل مع أمن الدولة ويبلغ عن أصدقائه من الجماعات الإسلامية، ويقوم بإطلاق الرصاص عليه بمسدس كاتم للصوت ويهرب من الأوبرا، أما النهاية الأخرى فهي أن تنجح الشرطة في القبض عليه قبل أن يطلق الرصاص على يوسف ويخرج ملقى القبض عليه من دون أن يشعر به أحد.

ما بين النهاية الأولى والثانية قام العدل بتعليق صوتي قائلا "قد تكون هذه النهاية لكن قد تكون هناك نهاية أخرى" ليشاهد الجمهور مشهد القبض على الشيخ الذي يحاول قتله.

الرسالة التي أكدها مدحت العدل في النهاية هي أن مستقبل مصر بيد أبنائها، فإما أن ينتصر المتطرفون الذين تعاونوا مع أمن الدولة في السابق وادعوا أنهم يتحدثون باسم الدين، أو تنتصر دولة القانون ويحتفظ الإسلام بوسطيته واعتداله وتعود الشرطة والامن للشارع ويصبح كل مواطن آمناً على حياته.
التعليقات