قال الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية،:"إن كاترين آشتون مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، عندما زارت الرئيس المعزول محمد مرسي، كانت لطمأنة العالم أن "مرسي" يحظى بمعاملة طبية ولائقة وخاصة أنه غير متهم وغير معتقل ولكنه محجوز قصري لظروف سياسية.
أضاف "البرادعي" خلال لقاء مسجل له مع الإعلامي شريف عامر على فضائية "الحياة":"إن العالم الخارجي وهو قلق عما يحدث في مصر والجميع كان يود الاطمئنان على صحة الرئيس السابق محمد مرسي وسلامته خاصة أنه لم يكن هناك تهم موجهة إليه، وكان التحفظ عليه لأغراض سياسية".
وأوضح نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية، أن زيارة "آشتون" كانت خطوة جيدة لتظهر للعالم أن "مرسي" يعامل معاملة طيبة ولو أنه في ظروف أمنية استثنائية، مشيرًا إلى رفض الحكومة زيارة وزير الخارجية الألماني له لأنه ليس مزارًا، ولكننا سمحنا للوفد الأفريقي بعد ذلك تأكيدًا للعالم أنه بخير.
قال الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية،:"إن كاترين آشتون مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، عندما زارت الرئيس المعزول محمد مرسي، كانت لطمأنة العالم أن "مرسي" يحظى بمعاملة طبية ولائقة وخاصة أنه غير متهم وغير معتقل ولكنه محجوز قصري لظروف سياسية.
أضاف "البرادعي" خلال لقاء مسجل له مع الإعلامي شريف عامر على فضائية "الحياة":"إن العالم الخارجي وهو قلق عما يحدث في مصر والجميع كان يود الاطمئنان على صحة الرئيس السابق محمد مرسي وسلامته خاصة أنه لم يكن هناك تهم موجهة إليه، وكان التحفظ عليه لأغراض سياسية".
وأوضح نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية، أن زيارة "آشتون" كانت خطوة جيدة لتظهر للعالم أن "مرسي" يعامل معاملة طيبة ولو أنه في ظروف أمنية استثنائية، مشيرًا إلى رفض الحكومة زيارة وزير الخارجية الألماني له لأنه ليس مزارًا، ولكننا سمحنا للوفد الأفريقي بعد ذلك تأكيدًا للعالم أنه بخير.