قال يونس مخيون، رئيس حزب النور: إن الرئيس المعزول محمد مرسي، قلل من التظاهرات التي خرجت في 30 يونيو، مؤكدًا أنه رفض مبادرة من الفريق أول عبدالفتاح لم تكن تتضمن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ولا عزل ولا أي شيء.
وقال في تصريحات له على قناة "روتانا مصرية": إنه تلقى دعوة من الرئيس، يوم 29 يونيو، حيث كان الاجتماع بالأحزاب الإسلامية، وعرض الرئيس عليهم مبادرة السيسي، إلَّا أنها وجدت رفضًا من جميع قيادات الأحزاب التي تواجدت.
وأضاف: "كان أول من تكلم هو محمد سعد الكتاتني، وقال: "لا تلتفت أنت بعد خطابك الأخير (والذي كان يوم الأربعاء) الشعب كله أصبح معك، ومؤيد لك مائة في المائة، ومظاهرات يوم 30 هتعدي زيها زي أي مظاهرة، ولو أنك استجبت سيطالبون بمطالب أخرى"، وتابع: "رئيس حزب إسلامي آخر قال: "السيسي ماله ومال المبادرات".
وقال: "تحدثت وأكدت أن أتباع نظام مبارك بدأوا يحركون الشارع، وهذا نتيجة خطأ في إدارة البلاد يجب إصلاحه.. لكن لم يلتفت إلى كلامنا وبعث برسالة للسيسي برفض هذه المبادرة".
وأضاف: جاء يوم 30 يونيو ووجدنا الناس خرجت بأعداد مهولة أكثر من 25 يناير، وخرج الناس في القرى والمراكز فيما يشبه ثورة 19.. وتواصلنا مع الرئاسة فردت وقالت: الأمر تحت السيطرة واتصلنا بأكثر من حزب إسلامي فأكدوا أنه لا مشاكل والأمر سينتهي واللي خرجوا شوية عيال وأطفال شوارع وشوية وهيروحوا.. مختتمًا حديثه بأنهم تعاملوا بنفس منطق مبارك"، في ظل وجود مظاهرات في الشارع تطالبه بالرحيل وهو متجاهلها كلها.
قال يونس مخيون، رئيس حزب النور: إن الرئيس المعزول محمد مرسي، قلل من التظاهرات التي خرجت في 30 يونيو، مؤكدًا أنه رفض مبادرة من الفريق أول عبدالفتاح لم تكن تتضمن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ولا عزل ولا أي شيء.
وقال في تصريحات له على قناة "روتانا مصرية": إنه تلقى دعوة من الرئيس، يوم 29 يونيو، حيث كان الاجتماع بالأحزاب الإسلامية، وعرض الرئيس عليهم مبادرة السيسي، إلَّا أنها وجدت رفضًا من جميع قيادات الأحزاب التي تواجدت.
وأضاف: "كان أول من تكلم هو محمد سعد الكتاتني، وقال: "لا تلتفت أنت بعد خطابك الأخير (والذي كان يوم الأربعاء) الشعب كله أصبح معك، ومؤيد لك مائة في المائة، ومظاهرات يوم 30 هتعدي زيها زي أي مظاهرة، ولو أنك استجبت سيطالبون بمطالب أخرى"، وتابع: "رئيس حزب إسلامي آخر قال: "السيسي ماله ومال المبادرات".
وقال: "تحدثت وأكدت أن أتباع نظام مبارك بدأوا يحركون الشارع، وهذا نتيجة خطأ في إدارة البلاد يجب إصلاحه.. لكن لم يلتفت إلى كلامنا وبعث برسالة للسيسي برفض هذه المبادرة".
وأضاف: جاء يوم 30 يونيو ووجدنا الناس خرجت بأعداد مهولة أكثر من 25 يناير، وخرج الناس في القرى والمراكز فيما يشبه ثورة 19.. وتواصلنا مع الرئاسة فردت وقالت: الأمر تحت السيطرة واتصلنا بأكثر من حزب إسلامي فأكدوا أنه لا مشاكل والأمر سينتهي واللي خرجوا شوية عيال وأطفال شوارع وشوية وهيروحوا.. مختتمًا حديثه بأنهم تعاملوا بنفس منطق مبارك"، في ظل وجود مظاهرات في الشارع تطالبه بالرحيل وهو متجاهلها كلها.