
كما تشهد الحلقة لقاء بين سيد وليلي في أحد الكافيهات ، ويحاول سيد الوصول لتفاصيل خيانتها والأسباب التى دفعتها لذلك وبالفعل تعترف ليلي لسيد أنها خانت كمال من أجل الظروف المادية السيئة، فيما ينهي اللقاء سيد ويقول لها أن خير عقاب لها هو الموت.
يعرف سيد العجاتي أن والدة حمادة غزلان الشناوية قد توفت ويذهب الى العزاء ويقابل حمادة غزلان ويخبره أنه جاء لتقديم الواجب، لكن هناك ثأر كبير وأنه سيجعله يندم علي كل خطيئة ارتكبها.
وتتصل ليلي بشاهندة وتخبرها بما جري مع زوجها سيد، وتقول لها إنها أخطأت وستحاول أن تصلح هذا الخطأ، فيما تذهب ليلي إلى الطبيب النفسي المعالج لها وتخبره أنها كانت تخون زوجها وأنها تريد أن تعلمه الحقيقة، عند رجوع ليلى للمنزل تودع ابنتها الصغيرة شذا وتقوم بالانتحار.