وتكتشف "نور توفيق" أنها حامل، فتحدث زوجها سليم عثمان، وتخبره بأن طارق لن يتوانى عن قتلهم إن لم يعطه سليم دليل براءته، لذلك لا يجد سليم بدا من كتابة ما يفيد ذلك، كما يكتب مدحت محفوظ ورقه بخط يده تفيد تجنيده لطارق، وهنا يفض طارق الحصار ويخرج من الفيلا، ليفاجأ برصاص قناصة أمن الدولة في انتظاره.
في "نيران صديقة"..الشيخ طارق يفخخ نفسه بحزام ناسف لإجبار أصدقائه على إثبات عمالته لأمن الدولة
وتكتشف "نور توفيق" أنها حامل، فتحدث زوجها سليم عثمان، وتخبره بأن طارق لن يتوانى عن قتلهم إن لم يعطه سليم دليل براءته، لذلك لا يجد سليم بدا من كتابة ما يفيد ذلك، كما يكتب مدحت محفوظ ورقه بخط يده تفيد تجنيده لطارق، وهنا يفض طارق الحصار ويخرج من الفيلا، ليفاجأ برصاص قناصة أمن الدولة في انتظاره.



