
وحسب الموقع الفرنسى" فواسى إف آر"، فقد بدأت هذه المعركة بعد خروج نبيلة - المعروف عنها طبعها العصبى ولسانها السليط - بصحبة صديقتها "اييم" من ملهى ليلى بعد سهرة طويلة، وكانتا فى حال سكر بيّن عندما اعترضت طريقهما سيدة شابة كانت ترتدى هى الأخرى ملابس قصيرة جدًا.
وعندما انتقدت نبيلة شكل هذه السيدة التى تجاسرت واعترضت على كلامها سددت ركلات متتالية لها فى بطنها بكعبها العالى إلا أن هذه الضحية استطاعت أن تمسك برجلها وتوقفها، ثم أتت صديقة نبيلة لمساعدتها ومحاولة تهدئتها، وقد توعدتها هذه السيدة الشابة الضحية بالرد عليها.