قال اللواء خالد مطاوع، الخبير الإستراتيجي، إن اجتماع مجلس الدفاع الوطني الذى عقد برئاسة المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية، يوم الأربعاء الماضى، ناقش تطورات الأحداث الداخلية بعد التصعيد المفتعل من جانب قيادات الإخوان فى اعتصام رابعة العدوية وميدان النهضة، أو على مستوى الجمهورية، وخروجه عن إطار السلمية من خلال التعذيب وتكدير السلم العام وإطلاق النار الحي من داخل الاعتصام.
وأضاف مطاوع، خلال اتصال هاتفي لفضائية "cbc"، أن هناك علاقة بين توقيت الإجتماع، ومهلة الـ 48 ساعة، وهناك معلومات لمد المهلة إلى 48 ساعة أخرى، أو على الأقل 24 ساعة أخرى، من خلال إحكام السيطرة على الميادين والدخول والخروج، وهناك إجراءات تصعيديه لفض الاعتصام، بدون استخدام القوة، ولكن قد تستخدم القوة إذا استخدم المتواجدون فى الاعتصام القوة.
وأشار مطاوع إلى أن مد المهلة من أجل إخراج النساء والأطفال وكبار السن والمرضى، مضيفا أن هذا التحذير سيكون الأخير، بعد التحذير الذى تم إطلاقه بالأمس من قبل وزير الداخلية، بعدها تبدأ قوات الأمن بعمل كردونات وأكمنة وحصار كامل لمناطق الاعتصام والسماح بالخروج ومنع الدخول، والهدف من ذلك تقليل عدد المعتصمين، وبالفعل هناك نقص شديد فى أعداد المعتصمين.
قال اللواء خالد مطاوع، الخبير الإستراتيجي، إن اجتماع مجلس الدفاع الوطني الذى عقد برئاسة المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية، يوم الأربعاء الماضى، ناقش تطورات الأحداث الداخلية بعد التصعيد المفتعل من جانب قيادات الإخوان فى اعتصام رابعة العدوية وميدان النهضة، أو على مستوى الجمهورية، وخروجه عن إطار السلمية من خلال التعذيب وتكدير السلم العام وإطلاق النار الحي من داخل الاعتصام.
وأضاف مطاوع، خلال اتصال هاتفي لفضائية "cbc"، أن هناك علاقة بين توقيت الإجتماع، ومهلة الـ 48 ساعة، وهناك معلومات لمد المهلة إلى 48 ساعة أخرى، أو على الأقل 24 ساعة أخرى، من خلال إحكام السيطرة على الميادين والدخول والخروج، وهناك إجراءات تصعيديه لفض الاعتصام، بدون استخدام القوة، ولكن قد تستخدم القوة إذا استخدم المتواجدون فى الاعتصام القوة.
وأشار مطاوع إلى أن مد المهلة من أجل إخراج النساء والأطفال وكبار السن والمرضى، مضيفا أن هذا التحذير سيكون الأخير، بعد التحذير الذى تم إطلاقه بالأمس من قبل وزير الداخلية، بعدها تبدأ قوات الأمن بعمل كردونات وأكمنة وحصار كامل لمناطق الاعتصام والسماح بالخروج ومنع الدخول، والهدف من ذلك تقليل عدد المعتصمين، وبالفعل هناك نقص شديد فى أعداد المعتصمين.