ايجى ميديا

الثلاثاء , 20 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

الشناوى: دراما رمضان أثبتت تفوق الجيل الحالي على النجوم المخضرمين

-  
الشناوى: دراما رمضان
الشناوى: دراما رمضانأكد الناقد الكبير طارق الشناوي أن دراما رمضان هذا العام شهدت تفوقاً ملحوظاً للجيل الحالي من الفنانين على الجيل القديم ، مشيراً إلى تألق منى زكى ونيللى كريم ومنة شلبى ورانيا يوسف وكندة وإياد وهانى سلامة وباسم سمرة والخالدين صالح والصاوى وروبى ومحمود عبد المغنى وأمير كرارة وعمرو يوسف من خلال أعمالهم الدرامية في رمضان 2013.

وقال:" شاشة رمضان هذا العام أثبتت أن الجيل الحالى هو المسيطر على الشاشة، النجوم الكبار بأفكارهم التقليدية لا يزالون يعيدون تدوير نفس بضاعتهم الدرامية القديمة، لم يدركوا أن الزمن تغير والمشاهد وصل إلى مرحلة التشبع يريد نغمة جديدة".

وأضاف:" محمود حميدة مثلاً غاب أكثر من عشرين عامًا وعاد فى «ميراث الريح»، لم ألمح أنه يطرق بابًا جديدًا، ولكنه يقدم كل ما هو تقليدى، ومع المخرج يوسف شرف الدين الذى يقدم شاشة بليدة فى وقت نرى فيه أن هناك جيلاً جديدًا من المخرجين صار يقدم رؤية عصرية بها نبض الزمن، ومن الواضح أن حميدة استشعر ذلك فى أثناء التنفيذ، ولهذا قرأنا لأول مرة اسمه مشاركًا فى السيناريو والحوار فى محاولة يائسة لإنقاذ ما لا يمكن إنقاذه".

واشار الشناوي إلى أداء يسرا قائلاً" " يسرا لا تزال تفضل السيناريو التفصيل، والكاتب تامر حبيب يستلهم ملامحها وصورتها الذهنية وكتب لها "نكدب لو قلنا ما بنحبش" من بقايا مسلسلاتها القديمة،أما نور الشريف فقد اختار "خلف الله" الرجل صاحب الكرامات الذى يجوب البلاد، وهو توقيت غير مناسب!.. وصلاح السعدنى تبنى قضية قاسية فى "القاصرات" مكانها شاشة السينما، وليس التلفزيون.

وقال:" حسين فهمى بين الشك والعراف.. لا أعتقد أنه وجد فى الدورين ما يلامس وترًا خاصا، فهما مجرد وجود أشبه بتوقيع الحضور والانصراف، وهو ما ينطبق على جمال سليمان فى "نقطة ضعف"، الذى جاء بحكم عادة الوجود الرمضانى، ومحمد صبحى كان فاكهة رمضانية على مدى ربع قرن، ثم كرر نفسه فأصبح حضوره له مذاق الغياب.
التعليقات