انطلقت دعوات من العديد من الشباب الفلسطيني والجهات العربية داخل فلسطين المحتلة للإضراب العام والتظاهر يوم الأول من أغسطس لإعلانهم رفضهم التام لمخطط برافر الرامي لتهجير عرب النقب من أراضيهم وفي غيديو تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي انطلقت حملة للدعوة للنزول بال"طناجر" و "الكفكيرة" حيث ان الطناجر نطقت ضد بغي وعدوان الكيان الصهيوني ..
وكانت قد أعلنت صفحة اضراب الغضب عن دعوتها للتظاهر في الأول من اغسطس ضد مشروع برافر وقالت
******* النضال مستمر، برافر لن يمر*******
1. ليكن يوم الخميس 1.8.2013 يوم غضبٍ ثانٍ عارم يكون ذروةً جديدة في نضالنا ضد برافر، وستنشر تفاصيله الكاملة في الأيام القريبة، بعد إنهاء التنسيق والتشاور مع اللجان الشعبيّة ولجنة المتابعة والأطر المناضلة، إذ أن إشراك جميع الأطر الوطنية في عملية التنظيم والتحشيد، لهو الضامن الأساسي لنجاح مهامنا النضالية بإسقاط المخطط، ونحن ملتزمون في هذا المبدأ.
2. في يوم الجمعة الذي يسبق يوم الغضب، 26.7.2013، لتكن مسيرة مركزيّة داخل مدينة باقة الغربيّة، نجند إليها كل عائلاتنا وأبنائنا وأصدقائنا، تحضيرًا لـ"غضب الأول من آب".
3. في الأسبوعين القريبين- أوسع مشاركة في الفعاليات القريبة منّا. أوسع مشاركة لا تعني الحضور فحسب، بل تعني التجنيد، تأمين المواصلات، المساهمة في التنظيم، النشر في الفيسبوك، والمساهمة في الإعلام الشعبي.
صفحة "اضراب الغضب 15 تموز"
#برافر_لن_يمر
انطلقت دعوات من العديد من الشباب الفلسطيني والجهات العربية داخل فلسطين المحتلة للإضراب العام والتظاهر يوم الأول من أغسطس لإعلانهم رفضهم التام لمخطط برافر الرامي لتهجير عرب النقب من أراضيهم وفي غيديو تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي انطلقت حملة للدعوة للنزول بال"طناجر" و "الكفكيرة" حيث ان الطناجر نطقت ضد بغي وعدوان الكيان الصهيوني ..
وكانت قد أعلنت صفحة اضراب الغضب عن دعوتها للتظاهر في الأول من اغسطس ضد مشروع برافر وقالت
******* النضال مستمر، برافر لن يمر*******
1. ليكن يوم الخميس 1.8.2013 يوم غضبٍ ثانٍ عارم يكون ذروةً جديدة في نضالنا ضد برافر، وستنشر تفاصيله الكاملة في الأيام القريبة، بعد إنهاء التنسيق والتشاور مع اللجان الشعبيّة ولجنة المتابعة والأطر المناضلة، إذ أن إشراك جميع الأطر الوطنية في عملية التنظيم والتحشيد، لهو الضامن الأساسي لنجاح مهامنا النضالية بإسقاط المخطط، ونحن ملتزمون في هذا المبدأ.
2. في يوم الجمعة الذي يسبق يوم الغضب، 26.7.2013، لتكن مسيرة مركزيّة داخل مدينة باقة الغربيّة، نجند إليها كل عائلاتنا وأبنائنا وأصدقائنا، تحضيرًا لـ"غضب الأول من آب".
3. في الأسبوعين القريبين- أوسع مشاركة في الفعاليات القريبة منّا. أوسع مشاركة لا تعني الحضور فحسب، بل تعني التجنيد، تأمين المواصلات، المساهمة في التنظيم، النشر في الفيسبوك، والمساهمة في الإعلام الشعبي.
صفحة "اضراب الغضب 15 تموز"
#برافر_لن_يمر