
وأضافت فى تصريح لـ "صدى البلد": "وأيضًا احتياج تلك الأعمال لتكلفة إنتاجية عالية جدًا فمثلاً الأعمال الدينية مثل مسلسل "عمر" أو "الحسن والحسين" ذات تمويل كويتي خليجي فلديهم تفوق تمويلي بغض النظر عن تعدد جنسيات المخرجين والممثلين والمؤلفين".
وتابعت: "وأيضًا من المفترض أن تقوم الدولة بإنتاج أعمال دينية وتاريخية التى ترى إنه بالنسبة لها عمل لا يستطيع غيرها أن ينتجه, ولكن مع مرور الوقت تخلت عن مسؤليتها كراعية لهذا الإنتاج فالدراما المصرية تعانى أزمة شديدة جدًا رغم كل ما يعرض الآن من أعمال درامية فتوجد أزمة تمويل وتسويق حقيقية فضلاً عن أزمة اقتصادية شديدة وإنخفاض حجم الإنتاج الفنى".