
وأوضحت أنه لم يكن له في يوم من الأيام أية صفة في شركة أفلام ماجدة أو في حياتها العملية إلا دوره كساعي مشاوير وسائق وفي بعض الأحيان خادم.
وأضافت أنها صدمت فيه عندما اكتشف أنه استغل تعاطفها معه أمام حاجته للعمل كما كان يقول لها دائما واستغل اسمها ومكانتها الاجتماعية الرفيعة في أعمال كثيرة بدون علمها وحقق من هذا الاستغلال لنفسه منافع مادية وشخصية بدون وجه حق، وأيضا ارتكب بعض التصرفات سببت لها الضرر وكانت دليلا واضحا على خيانته للأمانة والتي أكدت ماجدة أنها ستقدمها للقضاء بالمستندات والأدلة لإجراء التحقيقات اللازمة معه لينال عقابه بالقانون ويكون عبرة لكل خائن للأمانة.
وحذرت ماجدة جميع المتعاملين مع شركاتها وأعمالها من التعامل مع هذا الشخص باسمها لكونه لم يعد بعد الآن له أية صفة خاصة بعد أن أستبعدته من العمل معها.