ايجى ميديا

الخميس , 21 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش
كتب: 

تناول الشيخ الأزهرى أحمد الشريف فى الحلقة الثالثة من برنامج «على الطريق» الذى يذيعه تلفزيون «البديل» آداب الحوار فى الإسلام، وأكد الشريف أن اختلاف الناس وآراءهم وأفكارهم سنة، إذ قال الله تعالى: «ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم»، فالحكمة من خلقهم هي الاختلاف بينهم.

كما أوضح «الشريف» أن الدعوة إلى سبيل الله تكون بالموعظة الحسنة كما أمر سبحانه وتعالى حين قال «وجادلهم بالتى هى أحسن إن ربك أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين»، مشيرًا إلى أن الجدال غير الحوار، فالحوار يعنى الأخذ والرد فى الحديث أما الجدال فهو التصميم على الرأى مع محاولة إقناع الآخر به.

وأكد الشيخ الشريف ضرورة الالتزام بآداب الحوار، قائلًا: «وصلنا لهذا الحال لأننا فقدنا قيم الحوار، فصار أبناء الدين الواحد بل وحتى أبناء المذهب الواحد لا يستطيعون أن يجرو حوارا مع الآخر مما أدى إلى التنازع». 

برنامج "على الطريق".. ح 3

تناول الشيخ الأزهرى أحمد الشريف فى الحلقة الثالثة من برنامج «على الطريق» الذى يذيعه تلفزيون «البديل» آداب الحوار فى الإسلام، وأكد الشريف أن اختلاف الناس وآراءهم وأفكارهم سنة، إذ قال الله تعالى: «ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم»، فالحكمة من خلقهم هي الاختلاف بينهم.

كما أوضح «الشريف» أن الدعوة إلى سبيل الله تكون بالموعظة الحسنة كما أمر سبحانه وتعالى حين قال «وجادلهم بالتى هى أحسن إن ربك أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين»، مشيرًا إلى أن الجدال غير الحوار، فالحوار يعنى الأخذ والرد فى الحديث أما الجدال فهو التصميم على الرأى مع محاولة إقناع الآخر به.

وأكد الشيخ الشريف ضرورة الالتزام بآداب الحوار، قائلًا: «وصلنا لهذا الحال لأننا فقدنا قيم الحوار، فصار أبناء الدين الواحد بل وحتى أبناء المذهب الواحد لا يستطيعون أن يجرو حوارا مع الآخر مما أدى إلى التنازع». 

التعليقات