
على الجانب الآخر ، يقوم عمدة القرية "فايق عزب" بالتحفظ على ابن عبد القوى الأكبر "خالد محمود"، والمتورط فى جريمة قتل، ويتم إرساله لنقطة الشرطة التابعة للقرية والتى بدأت التحقيق معه.
من جانبها، تحاول زوجة القتيل الانتقام لزوجها من ابن عبد القوى اعتقادا منها أنه القاتل، وأثناء اندفاعها لإيذائه يصاب عبد القوى بالسكين، ويتم نقله إلى الوحدة الصحية الخاصة بالقرية، ليقوم طبيب الوحدة بمعالجته ثم توبيخه على مايفعله من زواجه للقاصرات ، وتقع مشادة حادة بين عبد القوى وطبيب الوحدة، ويطلب صلاح السعدنى أن يترك الوحدة ويعود لمنزله مرة أخرى حتى لا يسمع حديث الطبيب مرة أخرى.