ايجى ميديا

الثلاثاء , 14 مايو 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

فورين بوليسي بعد 30 يونيو: السياسة في مصر تحتاج مصطلحات جديدة لتفسيرها

-  

قالت مجلة فورين بوليسي الأمريكية أنه وفي أوج ديكتاتورية نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، استحدث الدكتور سعد الدين إبراهيم كلمة جديدة لتوصيف النظام السياسي في مصر حيث قال أن مصر الآن "جملوكية" وهي كلمة تجمع بين مصطلحين أولهما "جمهورية" والثاني "ملكية" وذلك رغبة منه في تأكيد فكرة أن مصر وعلى الرغم من وجود المؤسسات الجمهورية، كانت الدولة تسير على هوى مبارك وأبنائه وحاشيته.

وفي مرحلة أخرى من مراحل أزمتهم، صاغ المصريون مصطلحاً جديدأ وهو "صندوقراطية" في إشارة هذه المرة إلى كلمتي "صندوق" و"ديمقراطية" واستخدم المعارضون للرئيس المخلوع محمد مرسي ذلك المصطلح لتلخيص نظرة جماعة الإخوان المسلمين للديمقراطية والتي تعتبر الانتخابات والفوز بها وسيلة لإعادة تشكيل المجتمع والحكومة بالطريقة التي تناسبها ولكن الواضح للعيان أن مصر في ظل مرسي وحكومته قدمت نموذجاً مشوه للديمقراطية.

وأشارت المجلة إلى أن الكاتب عمرو عزت ربما يكون أول من استخدم هذا مصطلح "صندوقراطية" في مقال نشرته صحيفة المصري اليوم في مارس من هذا العام. وفي مقاله أكد عزت أن المصريين "دخلوا في حوار مجتمعي واسع ومفتوح حول انقلاب عسكري محتمل" قد يخلصهم من قبضة الإخوان المسلمين.

وأضاف " برغم احتقاري دعوات استدعاء الجيش إلا أن السلطويين الإسلاميين ليسوا أكثر ديمقراطية من أصحاب هذه الدعوات، ولكنهم فقط أكثر «صندوقراطية» منهم. السلطويون الإسلاميون هم التهديد بانتهاك أصل الفكرة الديمقراطية عبر الصناديق التي تدفع طرفا آخر مذعورا للكفر بإجراءات الديمقراطية"

ومضت المجلة تقول أن عصام الحداد الذي عينيه مرسي مساعداً للشئون الخارجية، قد أشار في بيانه الأخير قبل تولي الجيش مقاليد السلطة في مصر، قائلاً " خلال الشهور الماضية، اعتاد الكثيرون الحديث عن أن الديمقراطية تعني الكثير وليست مجرد صناديق انتخابية" وأضاف "قد يكون ذلك صحيحاً ولكن الأكيد أنه لا توجد ديمقراطية دون الصناديق الانتخابية"
وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أن المصريين لديهم الفرصة الآن لصياغة المزيد من المصطلحات التي تصف واقعهم السياسي المختل.

التعليقات