ايجى ميديا

الجمعة , 3 مايو 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

عضو رابطة خريجي الأزهر: الخطاب الديني بالإعلام أصاب الناس بالإحباط

-  

حذر الشيخ محمد إبراهيم عبد الباعث - عضو الرابطة العالمية لخريجي الأزهر - من تحميل تفسيرات خاطئة للقرآن لتأكيد فكرة معينة، مؤكدا أن الحق لا ينتصر له بالباطل، وأن الغاية لا تبرر الوسيلة في الدين، مشددا على أن مثل هذه التفسيرات قد تؤدي بالشباب إلى الإحباط، ومن ثم الإلحاد.

وقال - خلال استضافته في برنامج  آخر الأسبوع" على فضائية MBC مصر: "الوسيلة لا بد أن تكون مستمدة حكمها من الغاية، فإذا كانت الغاية مشروعة، فلا بد أن تكون الوسيلة مشروعة، وليس من مصلحة الإسلام تزييف الحقائق، فهذا مما يوهن العقيدة، وما يفت فيها، ومما يصيب الإنسان بحالة من الردة الباطنية، وقد حدثت الردة بين بعض الشباب في الأزمة الراهنة، حينما كثر الكلام باسم الإسلام، وباتت هذه المفارقات التي ضربت بالإفساد في المصالح العليا، لذلك ألحد بعض الشباب لأنه وجد أن هذه المفاهيم لا يمكن أن تتفق مع الواقع".

وأضاف عبد الباعث: الشباب سمعوا الخطاب الإسلامي من خلال الفضائيات التي تبنت الدفاع عن الإسلام وقضاياه وتبصير الأمة، ولكنها في الحقيقة لم تنجح في عملها وأدائها ودورها لأنها أخطأت السبيل، واستبدلت الدعوة لله بالموعظة بإطلاق آلة التكفير، وأصبح كل من خالفهم كافر أو ضال أو مضل إلى غير ذلك، وبلا شك هذا التوجه خصوصا من خلال الإعلام من شأنه أن يجعل الناس تصاب بالإحباط.

التعليقات