طالبت حركة الإعلاميين الأحرار بإقالة بعض القيادات في ماسبيرو على رأسهم شكري أبو عميرة رئيس الاتحاد وإبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار وعادل ثابت رئيس قطاع الإنتاج واللواء محسن الشهاوي رئيس قطاع الأمن وكلاً من رئيس إذاعة القرآن الكريم و كلاً من ياسر الدكانى و بدر الشافعي بقناة النيل للأخبار نظرا للتضليل في المواد الإعلامية التي تم بثها وتسييسها لصالح من كانوا بالسلطة و آخرون لفسادهم المالي المثبت بالمستندات في حيازتنا وفشل الآخرين في مهنيتهم.
كما طالبت الحركة في بيانها بتحرير المواد الإعلامية من التبعية السياسية والعمل على حيادية بثها على الشاشة بكل أمانة وحيادية وإلغاء وزارة الإعلام بالإضافة إلي تسريح كافة المستشارين الموجودين بعد السن القانوني فوراً دون إرجاء انتهاء عقودهم من العمل باتحاد الإذاعة والتليفزيون على الفور و دون تأجيل.
إلغاء التعيينات الأخيرة التي تمت في عهد صلاح عبد المقصود وعودة إعادة الإعلان للوظائف التي تم التعيين عليها بعد أن يتم مثول المتقدمين لاختبارات عملية تحريرية وشفهية للوظائف لتعيين الخبرات والكفاءات و تكون الأقدمية فقط.