
المشهد
يقدم صناع الدراما هذا العام ثلاث قصص لمسلسلات بطلاتها من الراقصات، أبرزهن الفنانة منى زكي العائدة للتليفزيون بعد غياب طويل منذ مسلسلها "السندريلا"، حيث تؤدي درو الراقصة "آسيا" التي تواجه مصاعب كثيرة في حياتها، وتتشابك علاقاتها مع عشرات الشخصيات المشهورة في البلد، المسلسل من تأليف عباس أبو الحسن، ومن إخراج محمد بكير.
ولم تلتفت منى زكي لمن انتقد ظهورها الرمضاني، مؤكدة أنها فنانة ومن حقها أن تؤدي مختلف الأدوار، وأن الرقص ليس معناه الفاحشة، ولن يثنيها أحد عن دور أعجبها، حسب موقع دنيا الوطن.
الفنانة التونسية درة تبنت نفس الموقف ونفس وجهة النظر، وأوشكت على الانتهاء من تصوير جميع مشاهد مسلسلها "مزاج الخير" المفترض عرضه في رمضان أيضا، حيث تجسد شخصية الراقصة "رمانة" التي تقع في حب خميس أفندينا و يجسده مصطفى شعبان، وتتركه عندما يدخل السجن، العمل تم تصوير في عدد كبير من مشاهده في ديكور كلهى ليلى ، وتؤدي درة فيه مجموعة كبيرة من الرقصات، وهو من تأليف أحمد عبد الفتاح، وإخراج مجدي الهواري.
بدورها تظهر اللبنانية هيفاء وهبي في رمضان بدور راقصة موالد شعبية، من خلال دور نوسة في مسلسل (مولد وصاحبه غايب) وهو أولى بطولاتها في التليفزيون، وهي ترتدي أيضا مجموعة من بدل الرقص التي حاولت ان تكون محتشمة، بحسب تصريح سابق لها، العمل تخرجه شيرين عادلن وسيناريو وحوار مصطفي محرم.

2

3

4

5