ايجى ميديا

الأربعاء , 21 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

شاهد..أحمد رمزي دفع أموالًا طائلة للتخلص من عدو هدّد نجوميته

-  
.
المشهد - ميديا
ظلّ الفنان المصري أحمد رمزي  الراحل مُتربعًا وبقوة على عرش دنجوانات السينما المصرية مع عدد قليل من أبناء جيله، وساعده على ذلك خفة ظله وروحه المرحة وأيضًا وسامته، والتي كادت أن تهدد مشواره الفني ومكانته كدنجوان تحلم به الفتيات ويتخذه الفتيان مثلًا أعلى.
رمزي استيقظ ذات يوم ليجد آثار شعره متناثرة على الوسادة، ولكنه لم يُلق بالًا إلى ذلك واعتقد أنه ربما يكون أمر عارض، ولكن الموقف تكرر في اليوم التالي وخاصةً حينما وقف أمام المرآة ليمشط شعره، فإذا بكمية كبيرة من شعره قد تساقطت مابين المشط ويده.
الفنان المصري دقق النظر في ثنايا رأسه فإذا بانفراجات كثيرة تحيط به وتتوسطه معلنًة اقترابه من «الصلع»، فقرر أن يكون هناك حلًا عاجلًا لكي يحتفظ بهذا الشعر؛ فهو رأسماله الأهم وأحد أركان وسامته المعهودة.
ومرت أيام وبدأ الصلع يغلب على الشاب الوسيم، فلجأ كما رصدت مجلة «الموعد» عام ،1969 إلى «البيروكات» المختلفة لكي يخفيه، وذلك في نفس الوقت الذي كان يبحث فيه بجد عن حل حاسم لتلك الكارثة، وأنفق الكثير من الأموال في شراء الأدوية وإرسال البرقيات إلى الأطباء والاختصاصيين بلندن، ولا يكاد يسمع عن علاج جديد حتى يقصد صاحبه ويبدأ في استعماله.
ويبدو أن المعركة بين رمزي والصلع انتهت لصالح الأخير؛ حيث بدا بعد ذلك بفترة بسيطة وقد غلبه الصلع، ولكنه بقي محتفظًا بمكانته في قلوب الجميع بعد انحسار شعره وحتى بعد رحيله.
 
التعليقات