
وقال رمزي إن يوم 30 يونيو هو إحتفال عالمى، فالعالم كله ينظر الآن لشعب مصر، الذى عاد مرة أخرى يدًا واحدة وبدأ يفيق من غفوته، ويعي كل أخطائه السابقة، معتبراً أن 30 يونيو ليس ثورة لإسقاط الرئيس لأنه سقط منذ زمن طويل حينما فشل فى إدارة مصر، وحينما إستطاع تقسيم شعب مصر والتفريق بينهم.
وأضاف فى تصريح لـ "صدى البلد " أن إعلان نتيجة حركة "تمرد" جمع ما يزيد على 22 مليون توقيع يكفي لسقوط مرسي.
وحول إمكانية حدوث أية صدامات بين المتظاهرين من التيارين الإسلامي والليبرالي ..قال: " نحن لا نخاف ولا نهدد فلا يوجد لدينا أغلى من مصر".