
ويحكى "خالد سليم" هذه القصة من خلال حسابه الخاص على "الفيس بوك" قائلًا: هذه السيدة من جاردن سيتي، نزلت من منزلها ومشيت في طريق الكورنيش تحمل معها كرسيها وعلم مصر، وترتدي بطاقة حمراء مكتوب عليها "ارحل"، طلبت منها أن ألتقط معها صورة، كانت فخورة وسعيدة.. ابنها أيضًا اسمه خالد، وهذا جعلها سعيدة، وجعلني أكثر سعادة".