ايجى ميديا

الأربعاء , 21 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

اختفاء بطلة المسلسل التركى "حريم السلطان"

-  
المشهد - وكالات

المسلسل التاريخي التركي الضخم حريم السلطان المترجم إلى لغات عدة ويتابعه المشاهدون من جميع الدول العربية كما أنه يعرض في المجر وصربيا وأكرانيا وغيرها من الدول.
وتقوم بدور البطولة "السلطانة هيام" الممثلة الألمانية من أصل تركي مريم أوزيرلي التي أحبها الجمهور وينتظرها بفارغ الصبر من حلقة إلى أخرى، فجأة وبدون سابق إنذار أو تبرير، يستغفل المشاهد وتختفي البطلة الأساسية من المسلسل، الذي لا طعم له من دون بطلته.
نعرف جيدا أن الأتراك يتعاملون مع بعضهم البعض بحدة ولكن أن تصل الأمور إلى بطلات المسلسلات فيتم فصلهن لأسباب مادية، وفق ما نشرته بعض الصحف الفنية، وترك المشاهد كأنه شخص ساذج أو فاقد الذاكرة؟ هذا استخفاف بعقلية المشاهد.
كيف يتعامل المشاهد مع اختفاء بطلته المحبوبة؟ وكأن شيئاً لم يكن وبراءة الأطفال في عينيهم خاصة وأن العناد التركي يصر على عدم قتل الشخصية بل تسفيرها إلى ابنها المريض وهو ما حدث مع مسلسلين أولهم “أسميتها فريحة” والآن يتكرر مع أحدث حلقات حريم السلطان التي لا تزال تبث من تركيا حيث لم تظهر مريم أوزيرلى أو "هيام" سوى في مشهد واحد بظهرها، وأدته ممثلة شبيهة لها.
وأعلن المنتج أن مريم مريضة بمرض نفسي وسافرت للخارج للعلاج لكن حسب التقارير الصحفية أن اختفاء الممثلة هو خلاف على أجرها.
ليبقى السؤال، كيف ستتمكن الدراما من معالجة اختفاء بطلة العمل الأساسية وأحد أهم دعائمه، ألم يكن المنتج الهمام قادرا على امتصاص غضب بطلته لاستكمال العمل؟

إن الدراما التركية التي قال الجميع أنها وصلت للعالمية، أصبحت غير مسؤولة ولا تتعامل مع مشاهديها باحتراف.

فيمكننا القول أن رغم عيوب الدراما المصرية فهي على الأقل تقدر مشاهديها وهي أكثر عقلانية من دراما “تختفي فيه البطلة دون مبرر”

التعليقات