قال الدكتور هشام قنديل- رئيس الوزراء، إن حق التظاهر السلمي مكفول للجميع، والتغيير الحقيقي يحدث عن طريق الصندوق، وليس العنف أو الفوضى، مضيفًا أن هناك آليات لإحداث التغيير، عن طريق الصناديق والانتخابات البرلمانية، وأنه تجري الاستعدادات لحماية المنشآت الشرطية، والمنشآت العامة، ولن نسمح باقتحام السجون مرة أخرى.
وأكد "قنديل"، خلال مؤتمر صفحي برئاسة الجمهورية، بشأن تنمية سيناء، أنه يتم التواصل من قبل الحكومة، مع شتى الجهات المعنية، من أجل أن تتم مظاهرات 30 يونيه، دون أي عنف، مشددًا على أن عملية تأمين المظاهرات ستكون مزدوجة، بحيث يتم حماية المتظاهرين السلميين، وحماية الأرواح وكذلك حماية المنشآت العامة والخاصة.
وقال "قنديل": "إذا كنا نعاني من انفلات أمني، فإننا نعمل على إعادة الأمن حاليا للبلاد، مضيفا: "لا نريد تطبيق قانون الطواري، فهناك من يقول إنه من السهل تطبيق الطواريء، ولكن نحن نرى أنه ذلك الصعب، لأن الحكومة والشعب، متفقان على أنه لا يجب تطبيقها بعد الثورة، ولكن يجب أن يتم إعادة الأمن بالقانون العادي والإجراءات الطبيعية".
أخبار مصر- البديل
قال الدكتور هشام قنديل- رئيس الوزراء، إن حق التظاهر السلمي مكفول للجميع، والتغيير الحقيقي يحدث عن طريق الصندوق، وليس العنف أو الفوضى، مضيفًا أن هناك آليات لإحداث التغيير، عن طريق الصناديق والانتخابات البرلمانية، وأنه تجري الاستعدادات لحماية المنشآت الشرطية، والمنشآت العامة، ولن نسمح باقتحام السجون مرة أخرى.
وأكد "قنديل"، خلال مؤتمر صفحي برئاسة الجمهورية، بشأن تنمية سيناء، أنه يتم التواصل من قبل الحكومة، مع شتى الجهات المعنية، من أجل أن تتم مظاهرات 30 يونيه، دون أي عنف، مشددًا على أن عملية تأمين المظاهرات ستكون مزدوجة، بحيث يتم حماية المتظاهرين السلميين، وحماية الأرواح وكذلك حماية المنشآت العامة والخاصة.
وقال "قنديل": "إذا كنا نعاني من انفلات أمني، فإننا نعمل على إعادة الأمن حاليا للبلاد، مضيفا: "لا نريد تطبيق قانون الطواري، فهناك من يقول إنه من السهل تطبيق الطواريء، ولكن نحن نرى أنه ذلك الصعب، لأن الحكومة والشعب، متفقان على أنه لا يجب تطبيقها بعد الثورة، ولكن يجب أن يتم إعادة الأمن بالقانون العادي والإجراءات الطبيعية".
أخبار مصر- البديل