قال اللواء محمد إبراهيم - وزير الداخلية: إن لديه إمكانيات لتأمين الأحزاب بما فيها حزب الحرية والعدالة، مشيرًا إلى أنه سوف يتم عقد اجتماع مع مساعدي وزير الداخلية، ومديري الأمن، الخميس المقبل، لتحديد موقفهم من تظاهرات "30 يونيو"، وسيقتصر دوره على فض الاحتكاكات بين أي طرفين.
وأضاف إبراهيم، في حواره مع برنامج هنا العاصمة على فضائية "سي بي سي" مساء أمس، أنه لا يعمل من أجل فصيل أو نظام بل من أجل مصلحة المواطن، مشيرًا إلى أنه لا مساس بالمظاهرات السلمية ولكن تأمينها، وأن "الحرية والعدالة" لم يتقدم رسميًا بطلب لتأمين مقاره.
وتابع: "بدأنا تأمين المناطق التجارية مثل سيتي ستارز وكارفور، ومجالس الشعب والشورى والوزراء، ومديريات الأمن تؤمن دواوين المحافظات، والحرس الجمهوري سيؤمن التليفزيون، والقوات المسلحة للبنك المركزي، وبدأنا حملة على مستوى الجمهورية منذ شهر لضبط العناصر الخارجة على القانون والبلطجية والأسلحة غير المرخصة".
وأكد الوزير أن الاقتراب من السجون خط أحمر، ولن نتهاون مع من يقترب من السجون، وقد تم نقل كل المتهمين الخطرين بالأقسام ومراكز الشرطة إلى السجون العمومية.
قال اللواء محمد إبراهيم - وزير الداخلية: إن لديه إمكانيات لتأمين الأحزاب بما فيها حزب الحرية والعدالة، مشيرًا إلى أنه سوف يتم عقد اجتماع مع مساعدي وزير الداخلية، ومديري الأمن، الخميس المقبل، لتحديد موقفهم من تظاهرات "30 يونيو"، وسيقتصر دوره على فض الاحتكاكات بين أي طرفين.
وأضاف إبراهيم، في حواره مع برنامج هنا العاصمة على فضائية "سي بي سي" مساء أمس، أنه لا يعمل من أجل فصيل أو نظام بل من أجل مصلحة المواطن، مشيرًا إلى أنه لا مساس بالمظاهرات السلمية ولكن تأمينها، وأن "الحرية والعدالة" لم يتقدم رسميًا بطلب لتأمين مقاره.
وتابع: "بدأنا تأمين المناطق التجارية مثل سيتي ستارز وكارفور، ومجالس الشعب والشورى والوزراء، ومديريات الأمن تؤمن دواوين المحافظات، والحرس الجمهوري سيؤمن التليفزيون، والقوات المسلحة للبنك المركزي، وبدأنا حملة على مستوى الجمهورية منذ شهر لضبط العناصر الخارجة على القانون والبلطجية والأسلحة غير المرخصة".
وأكد الوزير أن الاقتراب من السجون خط أحمر، ولن نتهاون مع من يقترب من السجون، وقد تم نقل كل المتهمين الخطرين بالأقسام ومراكز الشرطة إلى السجون العمومية.