قال ياسر عبد الله - عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحرية والعدالة - أن أزمة سد النهضة تتعلق بالسيادة المصرية وليس بالتحكم في المياه فقط، مشيرًا إلى أن هناك اتفاقية عام 1929 بهذا الخصوص، مستبعدًا أن يكون خيار الحرب مطروحًا على الجهات المصرية.
وأضاف عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحرية في مداخلة مع قناة العالم الإخبارية: إن تقرير اللجنة الثلاثية أعطى فرصة للمزيد من التفاوض مع الجانب الإثيوبي باعتباره خرج بمجموعة من الملاحظات الكبيرة والتي تدفعها إلى المزيد من الدراسات بهذا الشأن، مضيفًا أن المشكلة مع إثيوبيا تتعلق بفترة امتلاء البحيرة خلال ثلاث سنوات سيكون ذلك له تأثير سلبي كبير على مصر.
وأشار إلى أن الدول الممولة قد تم إقناعها بالتوقف عن التمويل لحين إعداد دراسات متقدمة في مسألة أمان السد وعدم التأثير على حصة مصر، معتبرًا ان المفاوضات هي الطريق الأمثل لحل الأزمة ما بين الطرفين.
قال ياسر عبد الله - عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحرية والعدالة - أن أزمة سد النهضة تتعلق بالسيادة المصرية وليس بالتحكم في المياه فقط، مشيرًا إلى أن هناك اتفاقية عام 1929 بهذا الخصوص، مستبعدًا أن يكون خيار الحرب مطروحًا على الجهات المصرية.
وأضاف عضو الهيئة البرلمانية لحزب الحرية في مداخلة مع قناة العالم الإخبارية: إن تقرير اللجنة الثلاثية أعطى فرصة للمزيد من التفاوض مع الجانب الإثيوبي باعتباره خرج بمجموعة من الملاحظات الكبيرة والتي تدفعها إلى المزيد من الدراسات بهذا الشأن، مضيفًا أن المشكلة مع إثيوبيا تتعلق بفترة امتلاء البحيرة خلال ثلاث سنوات سيكون ذلك له تأثير سلبي كبير على مصر.
وأشار إلى أن الدول الممولة قد تم إقناعها بالتوقف عن التمويل لحين إعداد دراسات متقدمة في مسألة أمان السد وعدم التأثير على حصة مصر، معتبرًا ان المفاوضات هي الطريق الأمثل لحل الأزمة ما بين الطرفين.