أكد حمدين صباحى، مؤسس التيار الشعبى، فى المؤتمر الذى عقد فى مركز إعداد القادة لإدارة الأعمال لمناقشة قضية مياه النيل، على احترامه للشعب الإثيوبى، واحترام حقه فى تنمية نفسه وتحقيق الرخاء، مع عدم الإضرار بالجانب المصرى، كما تقدم بالاعتذار للشعب الإثيوبى لشعوره بالعنف تجاهه مؤكدا أن ما دار فى الحوار الوطنى بقصر الرئاسة لا يمثل الشعب المصرى.
وأشار صباحى إلى أنه يتم دراسة جميع البدائل لحل الأزمة كاستقدام المياه من الكونغو، وتعاون جاد مع السودان الجنوبى، وتفكير جاد لتغيير نمط الرى، موضحا أنه سيتم عمل مؤتمر وورشات عمل للخبراء والمتخصصين فى مجالات الرى والسدود والتعاون الإفريقى وطرحها للمشاركة الشعبية، وأكد أن الدبلوماسية الشعبية لن تترك القضية لتتحملها الرئاسة وحدها فهى أخطر من أن تُترك للرئاسة.
كما أكد صباحى على أن الدبلوماسية الشعبية قد لاقت ترحيبا من دول حوض النيل منذ عامين، وأنهم قد توصلوا لاتفاقات أدرجت فى ملفات الدولة لكن لم ينفذ منها شئ، مشيرا إلى أن الجانب الإثيوبى حينها كان حريصا على عدم الإضرار بمصر وأكد أنه سيقوم بكافة التعديلات لعدم الإضرار بها لكن الحكومة أهملت الملف.
أكد حمدين صباحى، مؤسس التيار الشعبى، فى المؤتمر الذى عقد فى مركز إعداد القادة لإدارة الأعمال لمناقشة قضية مياه النيل، على احترامه للشعب الإثيوبى، واحترام حقه فى تنمية نفسه وتحقيق الرخاء، مع عدم الإضرار بالجانب المصرى، كما تقدم بالاعتذار للشعب الإثيوبى لشعوره بالعنف تجاهه مؤكدا أن ما دار فى الحوار الوطنى بقصر الرئاسة لا يمثل الشعب المصرى.
وأشار صباحى إلى أنه يتم دراسة جميع البدائل لحل الأزمة كاستقدام المياه من الكونغو، وتعاون جاد مع السودان الجنوبى، وتفكير جاد لتغيير نمط الرى، موضحا أنه سيتم عمل مؤتمر وورشات عمل للخبراء والمتخصصين فى مجالات الرى والسدود والتعاون الإفريقى وطرحها للمشاركة الشعبية، وأكد أن الدبلوماسية الشعبية لن تترك القضية لتتحملها الرئاسة وحدها فهى أخطر من أن تُترك للرئاسة.
كما أكد صباحى على أن الدبلوماسية الشعبية قد لاقت ترحيبا من دول حوض النيل منذ عامين، وأنهم قد توصلوا لاتفاقات أدرجت فى ملفات الدولة لكن لم ينفذ منها شئ، مشيرا إلى أن الجانب الإثيوبى حينها كان حريصا على عدم الإضرار بمصر وأكد أنه سيقوم بكافة التعديلات لعدم الإضرار بها لكن الحكومة أهملت الملف.