طرح الداعية الإسلامى عمرو خالد، رئيس حزب مصر، عدة محاور بشأن التعامل مع أزمة السد الإثيوبى، وذلك فى كلمته خلال اجتماع الرئيس محمد مرسى بالقوى السياسية اليوم، لمناقشة آثار السد، أبرزها توقف الإعلام عن النظر باستعلاء للجانب الإثيوبى بشكل خاص والجانب الإفريقى بشكل عام.
وأكد على اتباع الحل الدبلوماسى، مشيرا إلى أن البعثة الدبلوماسية الشعبية لقيت ترحيبا منذ عامين من قبل إثيوبيا، وتوصلت إلى اتفاقيات مع دول حوض النيل، لكن لم يتم تنفيذ أى منها بسبب تخاذل الحكومة المصرية.
كما أوضح أن اختزال العلاقة مع إثيوبيا فى قضية المياه يضر بمصالح مصر، مشيرا إلى تراجع دور المستثمرين المصريين فى إثيوبيا، كما أرجع السبب لذلك فى المعوقات المقيدة للتبادل التجارى، مما وصل الأمر إلى أن السيراميك المصرى يصل إلى إفريقيا عن طريق دولة الإمارات.
ودعا خالد إلى ضرورة عمل لوبى مصرى عالمى للتأثير على قرارات إثيوبيا والاستعانة بالمستثمرين المصريين فى دول العالم، والتواصل بين الكنيستين المصرية والإثيوبية لما عرف بينهما من حب وترحيب شديد.
طرح الداعية الإسلامى عمرو خالد، رئيس حزب مصر، عدة محاور بشأن التعامل مع أزمة السد الإثيوبى، وذلك فى كلمته خلال اجتماع الرئيس محمد مرسى بالقوى السياسية اليوم، لمناقشة آثار السد، أبرزها توقف الإعلام عن النظر باستعلاء للجانب الإثيوبى بشكل خاص والجانب الإفريقى بشكل عام.
وأكد على اتباع الحل الدبلوماسى، مشيرا إلى أن البعثة الدبلوماسية الشعبية لقيت ترحيبا منذ عامين من قبل إثيوبيا، وتوصلت إلى اتفاقيات مع دول حوض النيل، لكن لم يتم تنفيذ أى منها بسبب تخاذل الحكومة المصرية.
كما أوضح أن اختزال العلاقة مع إثيوبيا فى قضية المياه يضر بمصالح مصر، مشيرا إلى تراجع دور المستثمرين المصريين فى إثيوبيا، كما أرجع السبب لذلك فى المعوقات المقيدة للتبادل التجارى، مما وصل الأمر إلى أن السيراميك المصرى يصل إلى إفريقيا عن طريق دولة الإمارات.
ودعا خالد إلى ضرورة عمل لوبى مصرى عالمى للتأثير على قرارات إثيوبيا والاستعانة بالمستثمرين المصريين فى دول العالم، والتواصل بين الكنيستين المصرية والإثيوبية لما عرف بينهما من حب وترحيب شديد.