ايجى ميديا

الخميس , 22 مايو 2025
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

عدلي : تطبيق تجربة السينما الإيرانية في مصر مستحيل لأننا شعب وسطي

-  
عدلي : تطبيق تجربة
عدلي : تطبيق تجربةأشار الناقد السينمائي نادر عدلي إلى الفرق الواضح في التاريخ والمحتوى بين السينما المصرية والإيرانية، مستبعداً تكرار التجربة السينمائية الإيرانية في مصر.

وقال نادر: "المتابع للسينما الإيرانية سيشهد حضور البعد الديني بشكل كبير ليس في مقدمة التريلر التي تبدأ غالباً بالبسملة فحسب وإنما في بعض المشاهد التي تعطي انطباعاً عن ارتباط الرجل الإيراني بدينه ، وهذا كله يرجع إلي أن السينما الإيرانية ظلت حتى منتصف السبعينات تنتج أفلاماً ذات مستوى فني عالي، لكنها بدأت بعد ذلك في التراجع حتى قيام الثورة الإيرانية، بقدوم الثورة عام 1978، تغير الحال تماماً، فقد كانت النظرة العامة للسينما هي أنها رمز من رموز نظام الغرب، ونتيجة لذلك تم إحراق أكثر من 180 دار سينما".

وأضاف: " لقد أدت هذه الظروف، إضافة إلى الرقابة الصارمة التي تفرضها الدولة على الأفلام التي لم تكن ذات حدود واضحة، إلى اختفاء النساء من المشهد السينمائي تماماً، وعلى الرغم من هذا، فقد تم إنتاج بعض الأفلام المتميزة في بداية الثمانينات وإن كانت هذه الأفلام قد حظر عرضها داخل إيران".

وقال عدلي :" أرى أن هذا التاريخ وهذا الإصرار على الاستمرار في الإنتاج رغم الظروف الحالكة ومحاولة التحايل على الرقابة الصارمة قد خلقت نوعا من السينما ذات ملامح خاصة وأعطتها هذا التميز الذي أوصلها إلى المكانة العالمية التي تحتلها الآن، الذي بدأ تحديداً منذ التسعينات، ولكن ان تطبق هذه التجربة الايرانية داخل مصر امر شبه مستحيل لان الشعب المصري شعب وسطي يعشق الوسطية في كل شئ ومثلما يعشق الوسطية فهو يكره التشدد والانفتاح ولذلك فلا تصلح السينما الايرانية في مصر إطلاقاً.

التعليقات