قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن دار الأوبرا المصرية أصبحت ساحة معركة جديدة بين مؤيدى ومعارضى الرئيس المصري محمد مرسي.
وأوضحت الصحيفة أن هذه المرة الخلاف يدور حول توجه أقدم مؤسسة للموسيقى في الشرق الأوسط، جاء ذلك عقب إقالة الوزير الجديد لرئيسة الأوبرا بهدف تغيير دماء المؤسسة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المعركة الجديدة تُضاف إلى عدة معارك أخرى في القضاء ووزارة التعليم ووزارة الزراعة والإعلام، وفي كل هذه الساحات يطالب المحتجون بوقف ما أسموه بـ"أخونة الدولة".