قال مصطفى الجندي، منسق الدبلوماسية الشعبية، ونائب رئيس البرلمان الأفريقي، إن الإخوان بعد وصولهم لسدة الحكم لم يهتموا بملفات الأمن القومى، مثل جنوب مصر وسيناء ومطروح، وملف المياه القومى، وكل ملفات الأمن القومى، وانشغلوا فقط بخطة التمكين من مصر، وإحكام القبضة عليها، مشيرا إلى أن إهمال الأمن القومى غير مقبول.
وأوضح الجندى، أثناء لقاءه مع المذيعة دينا عبدالرحمن على فضائية صدى البلد، صباح اليوم، الأربعاء، أن الدبلوماسية الشعبية عندما تحركت منذ عامين لحل أزمة المياه مع أثيوبيا - وكان وقتها يحكم المجلس العسكرى- أصر على أن تتواجد جميع التيارات بداخل البعثة، بداية من وجود حسين إبراهيم، زعيم الأغلبية بالبرلمان حينها، وأمين الحرية والعدالة حاليا، ، كما أصر على وجود اللواء طيار راضى، وهو منتمى للحزب الوطنى، وجميع التيارات اليمينية واليسارية، لأن ملف الأمن القومى لا يحتمل الحديث عن فلول وإخوان وسلفيين وليبراليين، فهذا شأن يخص جميع المصريين.
قال مصطفى الجندي، منسق الدبلوماسية الشعبية، ونائب رئيس البرلمان الأفريقي، إن الإخوان بعد وصولهم لسدة الحكم لم يهتموا بملفات الأمن القومى، مثل جنوب مصر وسيناء ومطروح، وملف المياه القومى، وكل ملفات الأمن القومى، وانشغلوا فقط بخطة التمكين من مصر، وإحكام القبضة عليها، مشيرا إلى أن إهمال الأمن القومى غير مقبول.
وأوضح الجندى، أثناء لقاءه مع المذيعة دينا عبدالرحمن على فضائية صدى البلد، صباح اليوم، الأربعاء، أن الدبلوماسية الشعبية عندما تحركت منذ عامين لحل أزمة المياه مع أثيوبيا - وكان وقتها يحكم المجلس العسكرى- أصر على أن تتواجد جميع التيارات بداخل البعثة، بداية من وجود حسين إبراهيم، زعيم الأغلبية بالبرلمان حينها، وأمين الحرية والعدالة حاليا، ، كما أصر على وجود اللواء طيار راضى، وهو منتمى للحزب الوطنى، وجميع التيارات اليمينية واليسارية، لأن ملف الأمن القومى لا يحتمل الحديث عن فلول وإخوان وسلفيين وليبراليين، فهذا شأن يخص جميع المصريين.