
والفيلم يتناول حياة المراهقات من خلال قصة فتاة تعيش مع والدتها وزوج أمها ولكنها تقرر التحول إلى "عاهرة".
وقال فرانسوا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب عرض الفيلم: السينما عموما تناولت المراهقات بشكل مثالى وأنا أرى أن هذه نظرة سطحية غير واقعية فأغلب الانحرافات الأخلاقية تولد في مثل هذا العمر وأنا شخصيا لى تجربة عاطفية مؤلمة فى فترة المراهقة دفعتنى لتناول تلك الفئة بشكل أكثر واقعية .
وأضاف: أعتقد أن السينما ليست في حاجة للوعظ الأخلاقى، ومن يريد مشاهدة ذلك ولا يجده في فيلمي فعليه الخروج من قاعة العرض مباشرة.