قالت المنتجة اسعاد يونس أن السينما النسائية هي أصل الشئ فالنساء هن اللاتي قامت عليهن صناعة السينما ، و مصر وفرنسا بدأن معا السينما ثم جاء بعدها سينما هوليوود وبوليوود ونوليوود ولكن منذ 19 عاما حدث اهمال لصناعة السينما بسبب أن كل فرد يعمل من خلال منطقته هو فقط والدائرة في النهاية تكتمل عند الموزع وارتفاع أجر النجوم أيضا له تأثير قوي وكان المنتج صاحب اليد العليا ولكن الان المنتج هو أقل يدا ونحن الان في متغيرات اقتصادية بالاضافة الي أن المسألة عندنا عشوائية ليس فيها تخطيط ولذا قل الانتاج عامة وبالتالي انهارت السينما النسائية .
وأضافت يونس أن الصناعة ماذالت تعاني من القرصنة الالكترونية للاعمال السينمائية فقد عانت من قبل أيام وزير الثقافة فاروق حسني وقام باصدار قرار بغلق المواقع الغير قانونية والتي وصلت وقتها الي 2000 موقع ، وكان لاسرائيل اليد العليا لنقل كل شئ وقد اهتمت الداخلية بالفعل وبدأت في حماية السينما وتبذل قصاري جهدها لمنع تداولها في الاسواق وشبكة الانترنت قبل عرضه .