ايجى ميديا

الأثنين , 25 نوفمبر 2024
ايمان سمير تكتب -وقالوا عن الحرب)مني خليل تكتب -اثرياء الحرب يشعلون اسعار الذهبكيروش يمنح محمد الشناوي فرصة أخيرة قبل مواجهة السنغالايمان سمير تكتب -عيد حبعصام عبد الفتاح يوقف الحكم محمود بسيونيمني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الرابعالمصرى يرد على رفض الجبلاية تأجيل لقاء سيراميكا: لماذا لا نلعب 9 مارس؟مني خليل تكتب -غياهب الايام الجزء الثالثمني خليل - احسان عبد القدوس شكل وجدان الكتابة عنديالجزء الثاني / رواية غياهب الأيام كتبت / مني خليلإحاله المذيع حسام حداد للتحقيق وإيقافه عن العملتعاون بين الاتحاد المصري للدراجات النارية ودولة جيبوتي لإقامة بطولات مشتركةغياهب الايام - الجزء الاول - كتبت مني خليلاتحاد الكرة استحداث إدارة جديدة تحت مسمى إدارة اللاعبين المحترفين،كيروش يطالب معاونيه بتقرير عن فرق الدورى قبل مباراة السنغال| قائمة المنتخب الوطني المشاركة في نهائيات الأمم الأفريقية 🇪🇬 .... ⬇️⬇️اللجنة الاولمبية تعتمد مجلس نادي النصر برئاسة عبد الحقطارق رمضان يكشف سر عدم ترشح المستشار احمد جلال ابراهيم لانتخابات الزمالكنكشف البند الذي يمنع الدكتورة دينا الرفاعي من الاشراف علي الكرة النسائيةوائل جمعة نتتظر وصول كيروش

واشنطن بوست: أردوغان ضغط على أمريكا لتقديم مساعدة عسكرية للمعارضة السورية لكن أوباما رفض

-  

كتبت-يارا محمود:

علقت صحيفة "واشنطن بوست" على اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وقالت إن أردوغان الذي تعد بلاده حليفا مهما للولايات المتحدة في العالم الإسلامي يخوض صراعا مع الأزمة السورية التي أثرت على اقتصاد تركيا سريع النمو، وغمرته بمئات الآلاف من اللاجئين، وأدت إلى توتر علني غير معتاد مع واشنطن.
ولفتت الصحيفة إلى التفجر الذي أدى إلى مقتل 46 شخصا في بلدة ريحانية على الحدود التركية السورية يوم السبت الماضي، وهي البلدة التي يقطن فيها آلاف من اللاجئين السوريين.
وأوضحت الصحيفة أن حكومة أردوغان حملت مسئولية التفجيرات لحكومة الرئيس السوري بشار الأسد وهو ما نفاه المسئولون السوريون.
وأفادت أن أردوغان، الذي يعد أقوى زعيم تركي منذ عقود طويلة، مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما على أهداف عامة في سوريا والعراق وإيران، والتي تشترك تركيا في حدود معهم جميعا.
وتعتقد واشنطن وأنقرة أن على الأسد أن يرحل بعد عامين من العنف الذي أودى بحياة أكثر من 70 ألف شخص حتى الآن،غير أن كلا الزعيمين الذين سيلتقيان في البيت الأبيض يوم الخميس المقبل بينهما خلافات حادة حول نهجيهما من سوريا وقضايا شرق أوسطية أخرى مهمة، مما أدى إلى انقسامات بين أوباما والرجل الذي أثنى عليه باعتباره جسرا بين واشنطن والدول الإسلامية.
وأشارت الصحيفة الأمريكية أن أردوغان ضغط على واشنطن لتقديم مساعدة عسكرية للمعارضة التي تحاول الإطاحة بالأسد، لكن أوباما رفض، ومن المتوقع أن يثير أردوغان التقارير التي تحدثت عن استخدام الأسد أسلحة كيماوية ضد المعارضة لحث أوباما على اتخاذ موقف أكثر تشددا.

وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء التركي يريد الأنخراط بشكل أكبر في عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية في الوقت الذي تفضل واشنطن أن يظل هادئا،في حين يشكوا المسئولون الأمريكيون من أن أردوغان بارد، بل حتى عدائي في علاقته مع إيران ولم يفعل شيئا للمساعد في إخماد العنف الطائفي المتصاعد هناك، ووقف توطيد العلاقات بين طهران وبغداد.

التعليقات