سيضطر نجم الغناء عمرو دياب، خلال الفترة المقبلة، إلى الخروج عن صمته بعد نشوب خلافاً حاداً بينه وبين زوجته زينة عاشور قد يودي بحياته الأسرية، بعد نجاحه في الفترة السابقة في إبعاد حياته الشخصية عن الأضواء، والذي كان أحد أهم عوامل نجاحه الفني على مدى عدة عقود.
نشرت صحيفة "السياسة" الكويتية أن الهضبة يعيش حالة تخبط الآن بعدما علمت زوجته السعودية زينة عاشور زواجه سراً من موديل إيطالية، وإنجابه منها مولودهما الأول، الأمر الذي دفع زينة لتهديده بترك القصر مع أولادهما وطلب الطلاق فور علمها بذلك.
قام دياب بمغادرة قصره الفخم بمنطقة "الأهرام" حفاظاً على أطفاله وتمسكاً باستقرار منزله لآخر فرصة، ورافضاً مغادرة زوجته، حسب ما ذكرته الصحيفة الكويتية، الأمر الذي لاحظه معظم المحيطين بدياب.
أوضحت الصحيفة أن زوجة الهضبة الجديدة هي فتاة إيطالية "باتي" تعمل كـ "موديل"، وقد تعرف عليها عمرو دياب خلال تصوير أحد كليباته التي كان من المقرر أن تعمل بها "باتي" التي أعجب بها وطلب منها الزواج بشرط ترك العمل، فما كان من الفتاة سوى الموافقة، وبالفعل تم الزواج، الذي كان وقعه علي أسرة دياب بالزلزال المدمر.
قمنا من جانبنا بالاتصال علي المكتب الإعلامي للهضبة لمعرفة رده علي ما نشر ولكن لم يرد أحد ونحن ننتظر رده علينا لإظهار الحقيقة لجمهور الهضبة الغفير من المحيط إلي الخليج.