
وصرح محمد حسن رمزي لصدى البلد ان الفيلم له خطة انتاج محددة ولم يكن واردا بدء تصويره دون تنفيذ تلك الخطة في ظل الأزمة التي تخيم على سوق السينما .
وأضاف رمزي : لدينا مصادر تمويل وشركاء سيدعمون الفيلم من خلال تسويقه في دور السينما بالدول العربية والاوروبية خاصة وان عوائد العرض التليفزيوني للأفلام ضربت في مقتل بعد ظهور "قنوات اللصوص" التي تسرق الافلام وتعرضها دون حقوق مادية او أدبية وهو ماعرضنا في العام الماضي لخسائر بلغت 100 مليون جنيه .